قصة تغيير الاسم: حكاية طفولة يمنية ومعتقدات شعبية
منذ 1 ساعة
6
يروي الفيديو قصة شخصية بدأت باسم محمد، وهو الابن الأكبر في عائلته. وبسبب بكائه المستمر بعد ولادة أخيه الثاني وفطامه، لجأت العائلة إلى قاضٍ لمعرفة سبب البكاء.
نصح القاضي بتغيير الاسم، فتم تغيير الاسم من محمد إلى علي، لكن البكاء استمر. يذكر المتحدث أن تغيير الاسم لم يؤثر بشيء، وأن هذه كانت مجرد اعتقادات شعبية حول تأثير الاسم.
كما يشير إلى وجود ميسم صغير تركه له والده، ولا يزال موجوداً حتى اليوم، حيث يكف البكاء بمجرد عرضه عليه.
نصح القاضي بتغيير الاسم، فتم تغيير الاسم من محمد إلى علي، لكن البكاء استمر. يذكر المتحدث أن تغيير الاسم لم يؤثر بشيء، وأن هذه كانت مجرد اعتقادات شعبية حول تأثير الاسم.
كما يشير إلى وجود ميسم صغير تركه له والده، ولا يزال موجوداً حتى اليوم، حيث يكف البكاء بمجرد عرضه عليه.