استثمارات سعودية في سوريا: محفز للاستقرار الإقليمي والاقتصادي

منذ شهرين 40
يرى النص أن المملكة العربية السعودية تلعب دوراً محورياً في تحفيز الاستثمار الدولي في سوريا، معتبرةً إياها القاطرة الأولى لهذا الاستثمار. ويشير إلى أن السعودية لا تسعى إلى عائد ربحي فحسب، بل إلى تحقيق تنمية حقيقية في سوريا، مما يعزز الاستقرار الأمني والاقتصادي.

كما يوضح النص أن هذه الخطوة قد تدفع الأطراف التي تعترض على التعافي الاقتصادي إلى الانضمام إلى هذا الجهد، وتثبت للدول المتربصة بسوريا أنها ليست هدفاً سهلاً بفضل حلفائها، وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية. التصنيفيات الفرعية: سوريا، السعودية، الاستثمار، الاقتصاد، الاستقرار الإقليمي، العقوبات