مغالطة الشخصنة: من ردود قوم النبي إلى جدالات اليوم
منذ 4 ساعات
1
يناقش هذا البرنامج مغالطة منطقية قديمة، وهي مغالطة الشخصنة، والتي ظهرت في رد قوم النبي محمد صلى الله عليه وسلم على دعوته، حيث اتهموه بالمجنون بدلاً من مناقشة حججه. ويشير البرنامج إلى أن هذه المغالطة لا تزال مستمرة حتى اليوم، حتى بين بعض المثقفين والدعاة، وأنها تكشف عن عجز فكري وسوء خلق.
كما يوضح البرنامج الفرق بين السياق الذي يجوز فيه ربط الشخص بمقولاته (مثل الترشح لمنصب) والسياق الذي لا يجوز فيه ذلك (مثل الحوار الفكري). ويختتم البرنامج بالإشارة إلى أن بعض المفكرين المسلمين المعاصرين استفادوا من آراء المستشرقين الغربيين في فكرنا الإسلامي، مع التمييز بين شخصية المستشرق وما ينتجه من أفكار.
كما يوضح البرنامج الفرق بين السياق الذي يجوز فيه ربط الشخص بمقولاته (مثل الترشح لمنصب) والسياق الذي لا يجوز فيه ذلك (مثل الحوار الفكري). ويختتم البرنامج بالإشارة إلى أن بعض المفكرين المسلمين المعاصرين استفادوا من آراء المستشرقين الغربيين في فكرنا الإسلامي، مع التمييز بين شخصية المستشرق وما ينتجه من أفكار.