تطور قطاع الشباب والرياضة في اليمن بعد ثورة 26 سبتمبر

أظهر تقرير عبدالرحيم العقاب أن ثورة 26 سبتمبر 1962 مثلت نقطة تحول في قطاع الشباب والرياضة في اليمن. فقبل الثورة، كان الشباب اليمني يعيش في ظل قيود على الأنشطة الرياضية والاجتماعية والثقافية، مما حال دون تطورهم واحتكاكهم بالعالم الخارجي.

ومع قيام الثورة، تم إنشاء وزارة خاصة بالشباب والرياضة، وبدأت الدولة في تأسيس طاقات الشباب وتوسيع انتشار الألعاب الرياضية المنظمة مثل كرة القدم والمصارعة والملاكمة. كما أولت الجمهورية اهتماماً ببناء البنية التحتية الرياضية من خلال إنشاء ملاعب رياضية في صنعاء وتعز والحديدة وعدن وأبين، وتطوير صالات ومراكز شبابية.