لوكورنو ورئاسة الوزراء الفرنسية: نظرة على العلاقات مع الجزائر

منذ 7 ساعات 1
تولي سيباستيان لوكورنو رئاسة الوزراء الفرنسية يسلط الضوء على العلاقة المعقدة بين فرنسا والجزائر، خاصةً في ظل تصريحاته السابقة التي اتهمت الجزائر باستغلال العداء السياسي لأهداف داخلية ودعمه للرباط في ملف الصحراء الغربية. يثير تعيينه تساؤلات حول مسار هذه العلاقة، بين التصعيد المحتمل أو فرصة للحوار.

يرى لوكورنو ضرورة عدم السماح للأزمة بالمساس بالتعاون الأمني والاستخباراتي، مع الإشارة إلى أهمية التنسيق في مواجهة التحديات الأمنية والإقليمية. بينما يراقب الجانب الجزائري عن كثب التطورات، معرباً عن أمله في تبني نهج براغماتي وأكثر واقعية من قبل الحكومة الفرنسية الجديدة.