تحليل: قسد تعرقل اتفاق 10 مارس مع الحكومة السورية
منذ يومين
1
وفقًا للمحلل السياسي عبدالله الحمد، تعرقل قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تنفيذ اتفاق 10 مارس مع الحكومة السورية. يعزو الحمد هذا التعقيد لارتباط قسد بقوى عربية وإقليمية ودولية متعددة، بما في ذلك الولايات المتحدة.
ويشير إلى ثلاثة محددات رئيسية مرتبطة بالتحرك الأخير لقائد قسد: تسريبات حول علاقات بين قسد والمخابرات الإسرائيلية، قرب انتهاء مدة الاتفاق، والضغوط الأمريكية المتصاعدة، بما في ذلك تصريحات توم باراك حول عدم وجود مكان للفدرالية في سوريا. كما يوضح أن الاتفاق لا يشمل دعوة قسد لتطبيق اللامركزية السياسية أو دمجها ككتلة واحدة في الجيش العربي السوري، وهما نقطتان ترفضهما دمشق.
الدعم الأمريكي الكبير لقسد يُعدّ العائق الرئيسي أمام تنفيذ الاتفاق.
ويشير إلى ثلاثة محددات رئيسية مرتبطة بالتحرك الأخير لقائد قسد: تسريبات حول علاقات بين قسد والمخابرات الإسرائيلية، قرب انتهاء مدة الاتفاق، والضغوط الأمريكية المتصاعدة، بما في ذلك تصريحات توم باراك حول عدم وجود مكان للفدرالية في سوريا. كما يوضح أن الاتفاق لا يشمل دعوة قسد لتطبيق اللامركزية السياسية أو دمجها ككتلة واحدة في الجيش العربي السوري، وهما نقطتان ترفضهما دمشق.
الدعم الأمريكي الكبير لقسد يُعدّ العائق الرئيسي أمام تنفيذ الاتفاق.