سقوط حضرموت: صفقة تسليم للمجلس الانتقالي بدعم سعودي إماراتي

يصف النص سقوط حضرموت بيد المجلس الانتقالي الجنوبي دون مقاومة تذكر، معتبرًا إياه صفقة مكتملة وليست هجومًا. يشير إلى حشد المجلس الانتقالي العسكري تحت غطاء الاحتفال بثورة 30 نوفمبر، ودخول قوات درع الوطن السعودية لمواقع حساسة بعد سقوطها، مما يوحي بوجود تنسيق بين الرياض وأبوظبي.

يرى النص أن العملية استهدفت استكمال السيطرة على الشريط الممتد من عدن إلى حضرموت، مع غياب دور لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، وترك المواطن اليمني رهينة لقرارات خارجية.