ضبط خلايا حوثية في أبين وتنسيقها مع مكونات جنوبية
منذ شهرين
4
كشف إبراهيم سيود، ركن التوجيه المعنوي بقوات الحزام الأمني في أبين، عن ضبط خليتين تعملان لصالح ميليشيا الحوثي في المحافظة. أوضح سيود أن الخلية الأولى كانت تستقطب الشباب مستغلة الأوضاع الاقتصادية، وتدربهم عقائدياً ودينياً، بينما ركزت الخلية الثانية على التحريض على الاحتجاجات والمظاهرات.
وأشار إلى وجود ارتباط بين الخلايا وقيادات حوثية في صنعاء، وتلقي تمويل من سلطة صنعاء، بالإضافة إلى تنسيق مع عناصر من مكونات جنوبية مثل المجلس الأعلى للحراك الثوري والمجلس الثوري، وبعض الأصوات الإخوانية كعادل الحسني وأنيس منصور. يأتي هذا في سياق محاولات لزعزعة الاستقرار في الجنوب بالتزامن مع العمليات الأمنية الأخيرة.
وأشار إلى وجود ارتباط بين الخلايا وقيادات حوثية في صنعاء، وتلقي تمويل من سلطة صنعاء، بالإضافة إلى تنسيق مع عناصر من مكونات جنوبية مثل المجلس الأعلى للحراك الثوري والمجلس الثوري، وبعض الأصوات الإخوانية كعادل الحسني وأنيس منصور. يأتي هذا في سياق محاولات لزعزعة الاستقرار في الجنوب بالتزامن مع العمليات الأمنية الأخيرة.