تصعيد حوثي وإشارات إيرانية: تداعيات على ملف غزة والمنطقة
منذ ساعتين
1
شهد الأسبوع الماضي تطورات سياسية بارزة في الملف الفلسطيني، بما في ذلك موافقة حركة حماس على مقترح لوقف الحرب، وتأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ضرورة إنهاء الوضع الكارثي في غزة، وإعلان 15 دولة نيتها الاعتراف بدولة فلسطين. إلا أن هذه التطورات واجهت تصعيداً حوثياً مفاجئاً، اعتبره محللون بمثابة طوق نجاة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ظل الضغوط السياسية والدبلوماسية المتزايدة.
وأشار الفيديو إلى أن هذه الهجمات تساعد نتنياهو على تحويل الأنظار نحو اليمن وتهديدات الملاحة. كما ورد حسب المصدر، صدرت عن طهران ثلاثة مواقف لافتة قبل الهجوم الحوثي الأخير، تشمل رفض العودة للمفاوضات المباشرة حول النووي، والكشف عن بناء مصانع سلاح في دول إقليمية، والإشارة إلى استمرار دعم الفصائل المسلحة.
ويرى محللون أن إيران اختارت تمرير رسائلها عبر الحوثيين من خلال صاروخ انشطاري، معتبرين أن تسخين الجبهة اليمنية يفتح المجال أمام استدراج إسرائيل وربما الولايات المتحدة إلى حرب بالوكالة في اليمن.
وأشار الفيديو إلى أن هذه الهجمات تساعد نتنياهو على تحويل الأنظار نحو اليمن وتهديدات الملاحة. كما ورد حسب المصدر، صدرت عن طهران ثلاثة مواقف لافتة قبل الهجوم الحوثي الأخير، تشمل رفض العودة للمفاوضات المباشرة حول النووي، والكشف عن بناء مصانع سلاح في دول إقليمية، والإشارة إلى استمرار دعم الفصائل المسلحة.
ويرى محللون أن إيران اختارت تمرير رسائلها عبر الحوثيين من خلال صاروخ انشطاري، معتبرين أن تسخين الجبهة اليمنية يفتح المجال أمام استدراج إسرائيل وربما الولايات المتحدة إلى حرب بالوكالة في اليمن.