الساروت: قصة حارس مرمى تحول إلى رمز للثورة السورية

منذ 23 ساعةً 4
يتناول النص قصة شاب سوري يُدعى الساروت، كان حارس مرمى لفريق الكرامة، ثم تحول إلى رمز للثورة السورية بعد اندلاع الاحتجاجات. ترك الملاعب وانضم إلى ساحات القتال، وشارك في الدفاع عن مدينته، وخسر عائلته في الصراع.

بعد سقوط النظام، بقي الساروت رمزاً للثورة، وتهتف الجماهير باسمه. النص يتضمن مقاطع من أغنية شعبية تخلد ذكراه.