استقطاب المتطرفين القاصرين عبر الإنترنت بعد 10 سنوات من هجمات باريس
منذ ساعة
1
بعد مرور 10 سنوات على هجمات باريس، لا يزال الخطر الإرهابي مرتفعًا. يشير خبراء مكافحة الإرهاب إلى أن الاستقطاب المتطرف بات يستهدف بشكل متزايد القاصرين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و21 عامًا، عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
هؤلاء القاصرون يكتسبون المعرفة حول الأفكار المتطرفة من خلال التواصل مع متشددين أكبر سنًا على الإنترنت. تتعمق مشكلة التشدد في المجتمعات الأوروبية، حيث ارتفعت قضايا الإرهاب المتعلقة بالقاصرين في بلجيكا بثلاثة أضعاف منذ 2020.
يشير الباحثون إلى أن التطرف أصبح متجذرًا في الأسباب السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن الجيل الجديد قد يستخدم الدين كغطاء لمشاكل أعمق. كما يزداد تأثير اليمين المتطرف وخطاب الإسلاموفوبيا، مما يزيد من حدة التطرف العنيف.
هؤلاء القاصرون يكتسبون المعرفة حول الأفكار المتطرفة من خلال التواصل مع متشددين أكبر سنًا على الإنترنت. تتعمق مشكلة التشدد في المجتمعات الأوروبية، حيث ارتفعت قضايا الإرهاب المتعلقة بالقاصرين في بلجيكا بثلاثة أضعاف منذ 2020.
يشير الباحثون إلى أن التطرف أصبح متجذرًا في الأسباب السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن الجيل الجديد قد يستخدم الدين كغطاء لمشاكل أعمق. كما يزداد تأثير اليمين المتطرف وخطاب الإسلاموفوبيا، مما يزيد من حدة التطرف العنيف.