اتهامات لونا الشبل جاءت بعد تدمير استراحة طيبة بخمس سنوات

صرحت عائلة صاحب استراحة طيبة لقناة العربية بأن اتهامات لونا الشبل جاءت بعد خمس سنوات من تدمير الاستراحة، والتي استخدمتها قوات الأسد في عمليات عسكرية وقامت بوضع حاجز عسكري مكان المطعم. وأكدوا أن الاستراحة دمرت بالكامل في عام 2018 ولم يستفد أحد من تدميرها، بل كان الهدف منه إهانة صاحب الاستراحة بسبب موقفه من الثورة السورية.

وتتساءل العائلة عن سبب تذكير لونا الشبل بالاستراحة بعد هذه المدة، خاصة وأنها افتتحت مطعمها الخاص وتروج له، ربما بهدف التنافس أو المشاركة في إعادة رسم السياسات الاقتصادية في سوريا.