تباعد المواقف في غزة... واستهداف المفاوضات
منذ شهرين
49
يشهد الصراع في غزة تباعداً في المواقف، حيث تتهم الأطراف بعضها البعض بفشل المفاوضات. وحملت الولايات المتحدة حركة حماس مسؤولية فشل الجولة الأخيرة من المحادثات، واصفة ردها بأنه غير مشجع وغير واقعي.
من جهته، تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقضاء على حماس، متهماً إياها بتفضيل الموت على التوصل إلى اتفاق سلام. وفي المقابل، اتهمت إسرائيل حماس بوضع شروط تعجيزية، بينما حملت حماس الطرفين الأمريكي والإسرائيلي مسؤولية فشل المفاوضات، معتبرة أن المقترحات المقدمة تفتقر إلى الجدية ولا تضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار أو انسحاباً حقيقياً من غزة.
وأفادت الحركة أن ردها جاء انطلاقاً من ثوابت الشعب الفلسطيني وحقه في الأمن ورفع الحصار.
من جهته، تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقضاء على حماس، متهماً إياها بتفضيل الموت على التوصل إلى اتفاق سلام. وفي المقابل، اتهمت إسرائيل حماس بوضع شروط تعجيزية، بينما حملت حماس الطرفين الأمريكي والإسرائيلي مسؤولية فشل المفاوضات، معتبرة أن المقترحات المقدمة تفتقر إلى الجدية ولا تضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار أو انسحاباً حقيقياً من غزة.
وأفادت الحركة أن ردها جاء انطلاقاً من ثوابت الشعب الفلسطيني وحقه في الأمن ورفع الحصار.
