تدهور الوضع الإنساني في اليمن بسبب انخفاض المساعدات الخارجية

يشير النص إلى أن انخفاض التمويل الخارجي، بدءًا من عام 2020 واستمرارًا حتى 2025، يُعدّ العامل الأكبر في تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن. وقد انخفضت المساعدات من 3.

6 مليار دولار في 2019، وتأثرت بتداعيات جائحة كورونا، والحرب الروسية الأوكرانية، والعدوان الصهيوني، مما دفع الدول المانحة إلى خفض مساعداتها. وقد أثر ذلك بشكل خاص على الدول الأشد فقرًا والتي تعتمد على المساعدات، مثل اليمن وسوريا والسودان، حيث تدهور الوضع الإنساني من المرحلة الرابعة (الطوارئ) إلى المرحلة الخامسة (المجاعة).