تداعيات اتفاقيات أوسلو والانقسام الفلسطيني: رؤية تحليلية
منذ شهر
42
تناول المتحدث تداعيات قبول الفصائل الفلسطينية بالعمل السياسي في إطار اتفاقيات أوسلو ثم التراجع عنها، معتبراً ذلك فقداناً لفرصة تاريخية لبدايات حقيقية للقضية الفلسطينية. وأشار إلى أن السلطة الفلسطينية كانت تدفع قيمة الوقود لتشغيل الكهرباء في قطاع غزة من خلال الضرائب الفلسطينية حتى بعد الانقلاب، وأن الانقسام لم يكن تغذيه السلطة بل نتنياهو.
وشدد في نهاية حديثه على أهمية التوجه نحو الشرعية الدولية، داعياً إلى التوقف عن جلد الذات وتشريح الجسد الفلسطيني.
وشدد في نهاية حديثه على أهمية التوجه نحو الشرعية الدولية، داعياً إلى التوقف عن جلد الذات وتشريح الجسد الفلسطيني.