العلاقات اللبنانية السورية: تحسن محدود مع قضايا عالقة
منذ 10 ساعات
4
يشهد العلاقات اللبنانية السورية تحسناً ملحوظاً بعد وصول الرئيس أحمد الشرع إلى الرئاسة السورية، مع تبادل اللقاءات الرسمية بين المسؤولين. العلاقات الجديدة تقوم على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية.
ومع ذلك، لا تزال قضايا الأمن الحدودي والتهريب واللاجئين وملفات الموقوفين عالقة، وتتطلب نقاشات ومفاوضات لتعزيز الثقة. هناك تطلعات اقتصادية لفتح باب الاستثمار والتعاون، حيث تعتبر سوريا بوابة للدول العربية، ولبنان قاعدة لإعادة إعمار سوريا.
على الرغم من الانفتاح السوري وتسهيل انتقال البضائع اللبنانية، لا تزال الثقة بين البلدين محدودة، والملفات العالقة لم تحرز تقدماً كبيراً.
ومع ذلك، لا تزال قضايا الأمن الحدودي والتهريب واللاجئين وملفات الموقوفين عالقة، وتتطلب نقاشات ومفاوضات لتعزيز الثقة. هناك تطلعات اقتصادية لفتح باب الاستثمار والتعاون، حيث تعتبر سوريا بوابة للدول العربية، ولبنان قاعدة لإعادة إعمار سوريا.
على الرغم من الانفتاح السوري وتسهيل انتقال البضائع اللبنانية، لا تزال الثقة بين البلدين محدودة، والملفات العالقة لم تحرز تقدماً كبيراً.