تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية في تعز واليمن خلال 14 عاماً
منذ شهرين
148
شهدت تعز واليمن بشكل عام تدهوراً اقتصادياً وأمنياً كارثياً خلال الـ 14 عاماً الماضية عقب أحداث 2011، حيث يعيش أكثر من 70% من السكان تحت خط الفقر. وأشار التقرير إلى ارتفاع التضخم وتوقف التوظيف وتجاوز معدلات البطالة 75%، بالإضافة إلى انهيار منظومة الأمن وتفشي الفوضى والجرائم.
كما وثق التقرير تدهور القطاع التعليمي وتضرر المدارس، وتدهور أوضاع المعلمين. ويختتم التقرير بالإشارة إلى أن تعز أصبحت مثالاً على حجم الكارثة التي حلت بالوطن.
كما وثق التقرير تدهور القطاع التعليمي وتضرر المدارس، وتدهور أوضاع المعلمين. ويختتم التقرير بالإشارة إلى أن تعز أصبحت مثالاً على حجم الكارثة التي حلت بالوطن.