تدهور التصنيف الائتماني لفرنسا وتحديات حكومة لوكورنو الجديدة
منذ 3 ساعات
0
خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني تصنيف فرنسا، مما يمثل تحدياً للحكومة الجديدة برئاسة سيباستيان لوكورنو. يأتي هذا القرار بعد أيام من سقوط حكومة فرونسوا بيغو، ويضع لوكورنو في مهمة صعبة لتقديم ميزانية لعام 2026.
يشير خفض التصنيف إلى مخاوف بشأن المالية العامة الفرنسية وقدرتها على سداد الديون، في ظل عجز متزايد ونفقات عسكرية متصاعدة، بالإضافة إلى تأثير الأزمات الجيوسياسية وأسعار الطاقة. وفقاً للباحث في الاقتصاد علي حمود، فإن الوضع مشابه لأزمات إيطاليا واليونان، ويتطلب حلولاً لزيادة الإيرادات بدلاً من التقشف.
يشير خفض التصنيف إلى مخاوف بشأن المالية العامة الفرنسية وقدرتها على سداد الديون، في ظل عجز متزايد ونفقات عسكرية متصاعدة، بالإضافة إلى تأثير الأزمات الجيوسياسية وأسعار الطاقة. وفقاً للباحث في الاقتصاد علي حمود، فإن الوضع مشابه لأزمات إيطاليا واليونان، ويتطلب حلولاً لزيادة الإيرادات بدلاً من التقشف.