اعتراف دول إضافية بفلسطين: الآثار والتداعيات المحتملة
منذ ساعتين
2
تستعد عدة دول، بما في ذلك فرنسا وكندا ومالطا، للاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة، في خطوة قد تتبعها بريطانيا وأستراليا ما لم توقف إسرائيل الحرب في غزة وتلغي خطط ضم الضفة الغربية. ويُعد هذا الاعتراف مهماً للفلسطينيين، حيث يعزز موقفهم القانوني ويدفع باتجاه حل الدولتين، ويزيد الضغط على إسرائيل، ويفتح الباب أمام تبادل أكاديمي وتجاري أوسع.
حتى الآن، تعترف 149 دولة بفلسطين، لكن غالبية هذه الدول من أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، مع وجود 12 دولة أوروبية فقط. وإذا اعترفت فرنسا وكندا وبريطانيا، فستكون هذه الدول أول ثلاث دول من مجموعة السبع تتخذ هذه الخطوة.
ومع ذلك، فإن الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن يعيق حصول فلسطين على اعتراف كامل كدولة ذات شخصية قانونية في الأمم المتحدة.
حتى الآن، تعترف 149 دولة بفلسطين، لكن غالبية هذه الدول من أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، مع وجود 12 دولة أوروبية فقط. وإذا اعترفت فرنسا وكندا وبريطانيا، فستكون هذه الدول أول ثلاث دول من مجموعة السبع تتخذ هذه الخطوة.
ومع ذلك، فإن الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن يعيق حصول فلسطين على اعتراف كامل كدولة ذات شخصية قانونية في الأمم المتحدة.