سوريا: ناشطة حقوقية تطالب بشفافية في التعامل مع ملف المختطفات

أفادت المحامية والناشطة الحقوقية نور جزائرلي، من دمشق، استمرار عمليات الخطف في سوريا، مشيرةً إلى تزايد الحوادث الأخيرة بما في ذلك حالات الاعتداء الجنسي. وأشارت إلى أن الأرقام وحدها لم تعد كافية، بل هناك حاجة ماسة إلى آليات واضحة وشفافة للتعامل مع ملف المختطفات، ومحاسبة الجناة، وتوفير الحماية للنساء، مع الإشارة إلى ضرورة عدم شيطنة الملف أو اتهام الضحايا.

وأعربت عن قلقها من انتشار الخطف في دمشق، حتى في الأماكن التي يفترض أنها آمنة، ودعت إلى تحرك حكومي ومجتمعي لمواجهة هذه الظاهرة.