الضفة الغربية: عام 2025 بين تصعيد إسرائيلي واستيطان متزايد
منذ ساعتين
0
ودّع الفلسطينيون في الضفة الغربية عام 2025 وسط تصعيد إسرائيلي غير مسبوق، تمثل في تكثيف العمليات العسكرية، وزيادة الاعتقالات، وتوسيع المستوطنات. شهد العام عمليات دهم واسعة النطاق لمخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، مما أدى إلى تدمير المنازل وتهجير السكان.
على الرغم من القيود المفروضة، استقبل الفلسطينيون إطلاق سراح مئات الأسرى في إطار صفقات التبادل. واجه الفلسطينيون قيودًا على الوصول إلى المسجد الأقصى، وتواصلت محاولات الفصائل الفلسطينية لاستنهاض الشارع.
تصاعدت هجمات المستوطنين على المنازل والأراضي الزراعية، وتزايدت عمليات هدم المنازل بذريعة البناء غير المرخص. في المقابل، حصلت فلسطين على اعترافات من دول أوروبية بدولتها.
يختتم الفلسطينيون عامًا صعبًا مع أمل في تحسن الأوضاع في العام المقبل.
على الرغم من القيود المفروضة، استقبل الفلسطينيون إطلاق سراح مئات الأسرى في إطار صفقات التبادل. واجه الفلسطينيون قيودًا على الوصول إلى المسجد الأقصى، وتواصلت محاولات الفصائل الفلسطينية لاستنهاض الشارع.
تصاعدت هجمات المستوطنين على المنازل والأراضي الزراعية، وتزايدت عمليات هدم المنازل بذريعة البناء غير المرخص. في المقابل، حصلت فلسطين على اعترافات من دول أوروبية بدولتها.
يختتم الفلسطينيون عامًا صعبًا مع أمل في تحسن الأوضاع في العام المقبل.