تصعيد استيطاني عنيف بالضفة الغربية يستهدف الفلسطينيين والمعارضين للتوسع
منذ يوم
1
يشهد الضفة الغربية تصعيدًا استيطانيًا منظمًا يتمثل في اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين المعارضين للتوسع الاستيطاني على أراضٍ استراتيجية. تشير الشهادات والمعطيات الميدانية إلى أن هذه الاعتداءات ليست عشوائية بل تتم وفق نمط منظم، مع مواقع جغرافية محددة وتوقيت محسوب.
تزامن هذا التصعيد مع إعلان وزيري الدفاع والمالية الإسرائيليين عن مشاريع استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وتستهدف هذه الهجمات السكان الفلسطينيين الذين يمنعون تواصل المستوطنات أو يعيشون في مناطق استراتيجية.
تشير المعطيات إلى إنشاء 80 بؤرة استيطانية جديدة خلال عام 2025، مما أدى إلى مصادرة أكثر من 6000 دونم من الأراضي وتسبب في أكثر من 750 إصابة فلسطينية. ومع ذلك، لم تسفر سوى 2% من قضايا العنف المسجلة ضد المستوطنين عن توجيه اتهامات.
تزامن هذا التصعيد مع إعلان وزيري الدفاع والمالية الإسرائيليين عن مشاريع استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وتستهدف هذه الهجمات السكان الفلسطينيين الذين يمنعون تواصل المستوطنات أو يعيشون في مناطق استراتيجية.
تشير المعطيات إلى إنشاء 80 بؤرة استيطانية جديدة خلال عام 2025، مما أدى إلى مصادرة أكثر من 6000 دونم من الأراضي وتسبب في أكثر من 750 إصابة فلسطينية. ومع ذلك، لم تسفر سوى 2% من قضايا العنف المسجلة ضد المستوطنين عن توجيه اتهامات.