تدهور وادي عتق في شبوة: من متنفس إلى بؤرة تلوث
منذ يوم
18
تحول وادي عتق في محافظة شبوة، الذي كان يعتبر المتنفس الوحيد لسكان مدينة عتق القديمة، إلى بؤرة للتلوث البيئي بسبب انتشار أشجار السيسبان التي تتغذى على مياه الصرف الصحي، وتراكم المخلفات، وتوسع المباني في مجاري السيول. هذا التدهور يهدد صحة السكان ويعيق حركة المرور بين المدينة القديمة وجول العاض، حيث أصبح الطريق مجرد ممرات ضيقة وخطرة.
وذكر التقرير الذي أعده زبين عطية من قناة اليمن اليوم، أن محافظ شبوة الشيخ عوض محمد بالوزير قد تفاعل مع الوضع وتواصل مع الجهات المختصة لبدء العمل في إزالة المخلفات وتهيئة الوادي، إلا أن الوضع يتطلب خطة عاجلة لمعالجة مياه الصرف الصحي وإعادة تأهيل الوادي ليصبح متنفساً يليق بأبناء المدينة.
وذكر التقرير الذي أعده زبين عطية من قناة اليمن اليوم، أن محافظ شبوة الشيخ عوض محمد بالوزير قد تفاعل مع الوضع وتواصل مع الجهات المختصة لبدء العمل في إزالة المخلفات وتهيئة الوادي، إلا أن الوضع يتطلب خطة عاجلة لمعالجة مياه الصرف الصحي وإعادة تأهيل الوادي ليصبح متنفساً يليق بأبناء المدينة.