أسباب عمل الشباب اليمني خارج نطاق تخصصاتهم الأكاديمية
منذ 12 ساعةً
25
يشير الدكتور أحمد سمير إلى أن عمل الشباب خارج تخصصاتهم الأكاديمية يعود إلى عوامل متداخلة تشمل الأسرة، والطالب نفسه، والنظام التعليمي. وأوضح أن محدودية التخصصات المتاحة في الجامعات اليمنية لا تواكب التغيرات المتسارعة في سوق العمل والفجوة التكنولوجية، مما يخلق نقصاً في التخصصات المطلوبة.
كما أشار إلى الضغوط الأسرية التي تدفع بعض الطلاب لدراسة مجالات تقليدية مثل الطب والهندسة والإدارة، على الرغم من حاجة السوق لتخصصات أخرى. بالإضافة إلى ذلك، يلعب غياب الرؤية الواضحة لدى الطلاب وعدم معرفتهم بميولهم وقدراتهم دوراً في اختيار التخصص الجامعي غير المناسب.
كما أشار إلى الضغوط الأسرية التي تدفع بعض الطلاب لدراسة مجالات تقليدية مثل الطب والهندسة والإدارة، على الرغم من حاجة السوق لتخصصات أخرى. بالإضافة إلى ذلك، يلعب غياب الرؤية الواضحة لدى الطلاب وعدم معرفتهم بميولهم وقدراتهم دوراً في اختيار التخصص الجامعي غير المناسب.