احتجاجات المغرب: مطالب اجتماعية وقمع أمني يثيران جدلاً
منذ ساعتين
2
شهدت مدن مغربية احتجاجات واسعة النطاق قادها شباب حركة جيل زيد (212) للمطالبة بتحسين الخدمات الأساسية كالتعليم والصحة ومحاربة الفساد. وترافق ذلك مع تدخل أمني مكثف أدى إلى اعتقال أكثر من 140 شاباً، وفقاً لجمعية مغربية لحقوق الإنسان.
يرى محللون أن المقاربة الأمنية قد تكون غير مجدية، وأن تجاهل المطالب الاجتماعية المباشرة قد يزيد من حدة الاحتجاجات، بينما يرى آخرون أن هناك قوى خفية تسعى لزعزعة الاستقرار. ويشير مراقبون إلى أن هذه الاحتجاجات تختلف عن حركة 20 فبراير من حيث التركيز على المطالب الاجتماعية المباشرة وغياب الزعامات التقليدية.
يرى محللون أن المقاربة الأمنية قد تكون غير مجدية، وأن تجاهل المطالب الاجتماعية المباشرة قد يزيد من حدة الاحتجاجات، بينما يرى آخرون أن هناك قوى خفية تسعى لزعزعة الاستقرار. ويشير مراقبون إلى أن هذه الاحتجاجات تختلف عن حركة 20 فبراير من حيث التركيز على المطالب الاجتماعية المباشرة وغياب الزعامات التقليدية.