فساد النخب اليمنية وعائق العودة إلى الاستقرار

يتناول النص قضية استقرار النخب اليمنية في الخارج ورفضها العودة إلى البلاد، حتى في حال تحريرها، بسبب تمتعها بمستوى معيشة مرتفع ورواتب مجزية. ويشير إلى أن هذه النخب أصبحت جزءاً من المشكلة، حيث يستفيدون من الأموال العامة ويساهمون في إعاقة جهود الإصلاح.

كما يرى النص أن مواجهة الفساد، خاصةً بين كبار المسؤولين ورجال الدولة، ضرورية لإصلاح الشرعية اليمنية، ويشير إلى جهود رئيس الوزراء مدعومة من الولايات المتحدة في هذا الصدد، مع التركيز على ملفي البنك المركزي والاعاشة. التصنيفيات الفرعية: اليمن, فساد, إصلاحات سياسية, نخب سياسية, اقتصاد