دارفور: النزوح والحرب يهددان الغابات ومخزون الوقود
منذ ساعتين
1
يركز التقرير على تدهور الوضع البيئي في مخيم المنار للنازحين بشرق دارفور، حيث تواجه النساء صعوبات في الحصول على وقود للطهي، مما دفعهن إلى قطع الأشجار الخضراء. وقد تفاقمت هذه المشكلة بسبب سنوات الحرب والنزوح، وتحول بيع الحطب والفحم إلى مصدر رزق للعديد من الذين فقدوا وظائفهم.
تشير الإحصائيات الأولية إلى أن أكثر من 55 ألف أسرة نازحة تعتمد بشكل أساسي على موارد الغابات في المنطقة. ووفقاً للإدارة المختصة، تم قطع أكثر من 13 ألف شجرة حول مدينة الضعين العام الماضي، مما أثر على المساحات الخضراء وساهم في تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة.
ويعزى الضغط على الغابات أيضاً إلى توقف إمدادات غاز الطهي وتدفق النازحين.
تشير الإحصائيات الأولية إلى أن أكثر من 55 ألف أسرة نازحة تعتمد بشكل أساسي على موارد الغابات في المنطقة. ووفقاً للإدارة المختصة، تم قطع أكثر من 13 ألف شجرة حول مدينة الضعين العام الماضي، مما أثر على المساحات الخضراء وساهم في تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة.
ويعزى الضغط على الغابات أيضاً إلى توقف إمدادات غاز الطهي وتدفق النازحين.