تربويون يشددون على دور ثورة 26 سبتمبر في تطوير التعليم باليمن
منذ 5 ساعات
2
أفاد تربويون يمنيون أن ثورة 26 سبتمبر 1962 مثّلت نقطة تحول حاسمة في مجال التعليم باليمن، حيث انتقل التعليم من نطاق محدود يقتصر على الحروف الأبجدية في الكتاتيب والجوامع إلى نظام تعليمي شامل يشمل المدارس والجامعات. وأشاروا إلى أن الثورة فتحت آفاقًا جديدة للعلم والتعلم، وأسهمت في تخريج الكفاءات في مختلف المجالات كالطب والهندسة والقانون، مما أدى إلى تحقيق العديد من المنجزات التنموية.
وذكروا أن التعليم كان من أبرز أهداف الثورة التي تحققت بعد 26 سبتمبر، وأن اليمن قبل الثورة عانى من الفقر والأمية وغياب الخدمات الأساسية كالمدارس والمستشفيات والطرقات، وأن التعليم كان مقتصراً على أبناء الامامة وأحفادها. وقد أُلقيت قصيدة للشهيد محمد محمود الزبيري خلال الاحتفال.
وذكروا أن التعليم كان من أبرز أهداف الثورة التي تحققت بعد 26 سبتمبر، وأن اليمن قبل الثورة عانى من الفقر والأمية وغياب الخدمات الأساسية كالمدارس والمستشفيات والطرقات، وأن التعليم كان مقتصراً على أبناء الامامة وأحفادها. وقد أُلقيت قصيدة للشهيد محمد محمود الزبيري خلال الاحتفال.