اتفاق العاشر من مارس في سوريا: مهلة منتهية وتصعيد تركي
منذ ساعة
0
انتهت مهلة تنفيذ اتفاق العاشر من مارس الماضي في سوريا، والذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات قسد مظلوم عبدي، دون تحقيق أي من بنوده الثمانية. كان الاتفاق يهدف إلى دمج المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة لقسد في الإدارة السورية، وضمان حقوق السوريين في التمثيل والمشاركة السياسية.
بعد مفاوضات، وافقت الحكومة السورية على دمج 50,000 عنصر من قسد في الجيش السوري عبر ثلاث فرق، مع تزويدها بقائمة أسماء لقيادة هذه الفرق. صعدت تركيا من لهجتها، عبر وزير خارجيتها هاكان فيدان، معبرة عن نفاد صبر أنقرة، وهددت باللجوء إلى خيارات عسكرية.
وقبل انتهاء المهلة، شنت قسد هجوماً على حلب أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة آخرين.
بعد مفاوضات، وافقت الحكومة السورية على دمج 50,000 عنصر من قسد في الجيش السوري عبر ثلاث فرق، مع تزويدها بقائمة أسماء لقيادة هذه الفرق. صعدت تركيا من لهجتها، عبر وزير خارجيتها هاكان فيدان، معبرة عن نفاد صبر أنقرة، وهددت باللجوء إلى خيارات عسكرية.
وقبل انتهاء المهلة، شنت قسد هجوماً على حلب أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة آخرين.