تدهور الأوضاع الاقتصادية في اليمن وتصاعد الأزمة النقدية

يشير النص إلى استمرار معاناة الشعب اليمني منذ عشر سنوات، مع تدهور متسارع في قيمة العملة الوطنية وارتفاع الأسعار. كما ورد حسب المصدر، تتصارع القوى السياسية على المكاسب بينما ينهار الريال اليمني ويقترب سعر الدولار من 2800 ريال، مما يدفع بعض المناطق للتعامل بالريال السعودي.

ودعا التكتل الوطني للاحزاب والمكونات السياسيه مجلس القيادة الرئاسي والحكومة لتحمل مسؤوليات إنقاذ الاقتصاد وتوفير الخدمات، معرباً عن قلقه إزاء استمرار الوضع الراهن. وربط التكتل الأزمة الاقتصادية بالانقلاب الحوثي واستهداف موانئ النفط، بالإضافة إلى غياب السياسات الرشيدة وتفكك المنظومة المالية.