المهرة | محيفيف بين عطش الأمس وأمل اليوم... أزمة مياه وحل محلي - تقرير: حمزة العواضي
منذ شهرين
104
يعاني سكان منطقة محيفيف في مدينة الغيضة بمحافظة المهرة اليمنية من أزمة مياه حادة استمرت لسنوات، حيث يضطرون لقطع مسافات طويلة للحصول على الماء. وقد تكررت المناشدات للجهات الحكومية المختصة دون استجابة، مما أدى إلى تفاقم الأزمة وتأثيرها على الحياة اليومية للسكان. ووفقاً للتقرير، فإن الظروف الحالية لم تسمح بتنفيذ مشاريع لتوسعة شبكات المياه من قبل وزارة المياه والبيئة.
في ظل غياب الدعم المركزي، قامت السلطة المحلية في محافظة المهرة بتمويل ودعم مشاريع مياه، بما في ذلك مشروع مياه الشرق محيفيف، لتوفير المياه الصالحة للشرب للمنطقة. وقد أثمرت هذه الجهود عن توفير المياه، وهو ما اعتبره السكان استجابة إيجابية. يشير التقرير إلى أن الوضع في اليمن يعاني من نقص الخدمات الأساسية، وأن الحكومة المركزية لم تقم بواجباتها تجاه مواطنيها بعد أحداث فبراير، مما أدى إلى تدهور الأوضاع.
في ظل غياب الدعم المركزي، قامت السلطة المحلية في محافظة المهرة بتمويل ودعم مشاريع مياه، بما في ذلك مشروع مياه الشرق محيفيف، لتوفير المياه الصالحة للشرب للمنطقة. وقد أثمرت هذه الجهود عن توفير المياه، وهو ما اعتبره السكان استجابة إيجابية. يشير التقرير إلى أن الوضع في اليمن يعاني من نقص الخدمات الأساسية، وأن الحكومة المركزية لم تقم بواجباتها تجاه مواطنيها بعد أحداث فبراير، مما أدى إلى تدهور الأوضاع.
