سوريا: تحديات إعادة بناء الثقة بعد عقود من الاستبداد

منذ ساعة 0
يتناول النص تحديات ما بعد سقوط النظام السوري السابق، وأشار إلى أن الحكومة الحالية بقيادة الرئيس الشرع لم تأخذ في الاعتبار الأثر النفسي لعقود من الاستبداد على الشعب السوري. وأوضح النص أن تغييب القامات الوطنية والأفكار الوطنية أضعف الانتماء الوطني، وأن الحكومة لم تستطع فهم طلبات ومخاوف الشعب بسبب قلة الخبرة وعدم الاستعانة بالخبراء.

ووفقاً للنص، يقع على عاتق الحكومة الحالية مهمة إعادة بناء الثقة مع جميع أفراد الشعب السوري.