عشر سنوات على هجمات باريس: كيف تغيرت فرنسا؟

منذ ساعة 1
بعد مرور عشر سنوات على الهجمات الإرهابية التي استهدفت باريس في 13 نوفمبر 2015، يشير التقرير إلى تغيرات على الصعيدين الاجتماعي والأمني في فرنسا. في السنوات الأولى، ساد الخوف والحذر بين السكان، خاصة في الأماكن العامة ووسائل النقل.

أدت الهجمات إلى إدراك وجود خطر حقيقي وتهديد كبير. أحيى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذكرى العاشرة للهجمات بزيارة مقهى لابون بييرضا، أحد المواقع التي سقط فيها ضحايا.

كما شارك الرئيس السابق فرانسوا أولاند ورئيس الوزراء مانويل فالس ووزير الداخلية بيغناغ كازنوفا في المراسم. وتضمنت فعاليات إحياء الذكرى إضاءة برج إيفل.