مناورات عسكرية متزامنة بين الجزائر والمغرب وتصاعد التوتر الإقليمي
منذ شهرين
12
يتضمن الفيديو تغطية لمناورات عسكرية تجري في الجزائر بالقرب من الحدود مع المغرب، بالتزامن مع مناورات الأسد الأفريقي 2025 في المغرب بمشاركة دول متعددة بما فيها الولايات المتحدة وإسرائيل. يأتي ذلك في ظل توترات بشأن الصحراء الغربية، حيث تدعم الجزائر جبهة البوليساريو بينما يدعم المغرب مقترح الحكم الذاتي.
أشار الفيديو إلى استدعاء الجزائر للسفيرة الفرنسية بسبب مناورات سابقة بين المغرب وفرنسا، ورفضها المشاركة في مناورات الأسد الأفريقي بسبب مشاركة إسرائيل.