لقاء يضم 100 شخصية شيعية لبنانية يهدف لتغيير المشهد السياسي

عقد لقاء يضم 100 شخصية شيعية لبنانية بهدف توجيه رسالتين رئيسيتين. الأولى موجهة للثنائي الشيعي، تشدد أنهم لا يمثلون الطائفة الشيعية بأكملها وأن شريحة كبيرة منها لا توافق على سياساتهم وتفضل البقاء تحت سقف الدولة.

أما الرسالة الثانية، فهي موجهة للأطراف الأخرى، تحذر من تكرار ما حدث عام 2005، حيث تم ترك الساحة السياسية للأحرار دون اهتمام. وأشار المشاركون إلى أن هذا الحراك تأخر بسبب انتظار اللحظة المناسبة لإيصال رسالة واضحة بوجود شيعة آخرين غير الثنائي الشيعي.