تقييم متضارب للخسائر الإيرانية جراء الضربة الأمريكية

يشير تقرير إلى وجود تباين في التقديرات حول الخسائر التي تكبدتها إيران نتيجة الضربة الأمريكية الأخيرة. بينما يشدد أنصار الرئيس ترامب أن الضربة كانت موجعة، تشير مصادر أخرى إلى أن الهجوم اقتصر على منشأة فوردو النووية، وقد يؤدي إلى تأخير برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني لمدة عامين.

يرى البعض أن هذا يفتح الباب للتفاوض، بينما يرى آخرون أن نتنياهو يطالب بضربات متلاحقة لعدم القضاء التام على القدرات النووية الإيرانية. وأفاد النص أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية هي الجهة الوحيدة التي يمكنها تحديد حجم الأضرار بشكل قاطع.