تهريب الآثار اليمنية النادرة إلى الخارج: تفاصيل جديدة
منذ 3 ساعات
0
كشف تقرير عن اتساع ظاهرة تهريب وبيع القطع الأثرية النادرة في عدد من المحافظات اليمنية، حيث يقوم سماسرة بالبحث في القرى عن مقتنيات ثمينة. وأشار التقرير إلى وجود تشابه كبير بين بعض المقتنيات الأثرية اليمنية، مثل القلائد والمصوغات الذهبية، ومجموعات محفوظة في متحف ببنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي تم شراؤها عام 1930.
كما ورد في التقرير اكتشاف قطع أثرية أخرى في مديرية المحفد بمحافظة أبين، مما يشير إلى محاولات لتهريب المزيد منها إلى الخارج. وأفاد الخبير في مجال الآثار، عبد الله محسن، بتلقيه صوراً ورسائل توثق عرض كميات من الخرز الأثري للبيع في الأسواق المحلية، وتنقلها عبر سماسرة إلى مشترين، من بينهم تاجر صيني.
وأوضح محسن أن سهولة تهريب هذه القطع تتم عبر المطارات بسبب جهل بعض ضباط الجمارك بقيمتها الأثرية، بالإضافة إلى وجود مشغولات حديثة مشابهة لها في الأسواق.
كما ورد في التقرير اكتشاف قطع أثرية أخرى في مديرية المحفد بمحافظة أبين، مما يشير إلى محاولات لتهريب المزيد منها إلى الخارج. وأفاد الخبير في مجال الآثار، عبد الله محسن، بتلقيه صوراً ورسائل توثق عرض كميات من الخرز الأثري للبيع في الأسواق المحلية، وتنقلها عبر سماسرة إلى مشترين، من بينهم تاجر صيني.
وأوضح محسن أن سهولة تهريب هذه القطع تتم عبر المطارات بسبب جهل بعض ضباط الجمارك بقيمتها الأثرية، بالإضافة إلى وجود مشغولات حديثة مشابهة لها في الأسواق.