السلاح الفلسطيني في لبنان: فقدان الدور وتحديات الحصر
منذ 3 ساعات
0
أفاد نائب رئيس الأركان اللبناني السابق، زياد الهاشم، أن السلاح الفلسطيني في لبنان فقد دوره بعد الغزو الإسرائيلي عام 1982، وأصبح مصدراً للمشاكل الداخلية بدلاً من خدمة القضية الفلسطينية. وأشار إلى أن عملية حصر السلاح في المخيمات، مثل البداوي وعين الحلوة، تمثل مرحلة أولى نحو سيطرة الدولة اللبنانية على السلاح الفلسطيني، بعد استعادة السيطرة على قواعد للجبهة الشعبية.
وأوضح الهاشم أن السلاح الموجود حالياً قديم ولا يشكل خطراً تقنياً، لكنه قد يستخدم في صراعات داخلية على النفوذ.
وأوضح الهاشم أن السلاح الموجود حالياً قديم ولا يشكل خطراً تقنياً، لكنه قد يستخدم في صراعات داخلية على النفوذ.