الإصلاح اليمني: تاريخ من مواجهة الإرهاب والتمسك بالاعتدال
منذ ساعتين
1
أفادت القناة الفضائية اليمنية أن التجمع اليمني للإصلاح قدم، منذ تأسيسه قبل 35 عامًا، نموذجًا للفكر الوسطي المعتدل ورفض العنف والإرهاب كأدوات لتحقيق الأهداف السياسية. وقد جعل هذا النهج الحزب هدفًا للجماعات الإرهابية المتطرفة، التي نفذت سلسلة من الاغتيالات والتفجيرات ضد قياداته وكوادره في محافظات يمنية متعددة، بما في ذلك عدن وتعز وحجة، بين عامي 1997 و2018.
ووفقًا لتصريحات قادة الإصلاح، يرتكز الحزب على قناعات فكرية ودينية ترفض الإرهاب والعنف، وتعتبر أي ممارسة عدوانية ضد الدولة أو المجتمع خطرًا على الجميع. كما أظهر الإصلاح دعمًا لجهود الدولة في مواجهة الجماعات المتطرفة، بما في ذلك تنظيم القاعدة، وأفاد على أن الحرب على الإرهاب مسؤولية وطنية مشتركة، وهو ما دفع كوادر الإصلاح إلى دفع ثمن باهظ، حيث اغتيل العشرات من قادته وأعضائه.
ووفقًا لتصريحات قادة الإصلاح، يرتكز الحزب على قناعات فكرية ودينية ترفض الإرهاب والعنف، وتعتبر أي ممارسة عدوانية ضد الدولة أو المجتمع خطرًا على الجميع. كما أظهر الإصلاح دعمًا لجهود الدولة في مواجهة الجماعات المتطرفة، بما في ذلك تنظيم القاعدة، وأفاد على أن الحرب على الإرهاب مسؤولية وطنية مشتركة، وهو ما دفع كوادر الإصلاح إلى دفع ثمن باهظ، حيث اغتيل العشرات من قادته وأعضائه.