فوز مرشح قومي في بولندا وتداعياته على أوروبا وأوكرانيا

أظهرت الانتخابات الرئاسية في بولندا فوز مرشح قومي يرفع شعار بولندا أولاً ويشكك في سياسات الاتحاد الأوروبي، خاصةً فيما يتعلق بالهجرة. يُنظر إلى هذا الفوز على أنه نكسة لحكومة دونالد توسك وسياساتها، ويعزز التيارات المحافظة في أوروبا، مثل تلك التي يمثلها فيكتور أوربان وميلوني.



من المتوقع أن يؤثر هذا الفوز على ملف الحرب في أوكرانيا، حيث قد يعرقل الرئيس الجديد الدعم البولندي العسكري والمالي، ويعارض انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي وحلف الناتو.