انقسام لبناني حول حصر السلاح قبل جلسة الحكومة المرتقبة
منذ ساعتين
1
تشهد الأجواء في لبنان تصاعداً في البيانات السياسية والدينية قبيل الجلسة الحكومية المرتقبة لمناقشة ورقة عمل حول حصر السلاح. يظهر انقسام واضح بين القوى السياسية والمرجعيات الروحية، حيث يدعم البعض موقف الحكومة في حصر السلاح، بينما يرفضه آخرون ويعتبرونه تنفيذاً لإملاءات خارجية أو ضرباً للوحدة الوطنية.
أشار النائب رئيس المجلس الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب إلى عدم ثقته بالحكومة، بينما اعتبر المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان أن القوى الجديدة تضرب السلم الأهلي. بالمقابل، أثنى مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان على موقف الحكومة، واعتبر مجلس المطارنة الموارنة قرار حصر السلاح مدخلاً لبناء الدولة القوية.
رد النائب اشرف الليفي على بيان حزب الله، معتبراً إياه استعلاءً بقوة السلاح. وأفادت حركة أمل أن جلسة الغد هي مدخل لتصحيح الخلل في الوحدة الوطنية، مما يشير إلى احتمال حضور نواب الثنائي الشيعي (أمل وحزب الله) الجلسة.
أشار النائب رئيس المجلس الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب إلى عدم ثقته بالحكومة، بينما اعتبر المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان أن القوى الجديدة تضرب السلم الأهلي. بالمقابل، أثنى مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان على موقف الحكومة، واعتبر مجلس المطارنة الموارنة قرار حصر السلاح مدخلاً لبناء الدولة القوية.
رد النائب اشرف الليفي على بيان حزب الله، معتبراً إياه استعلاءً بقوة السلاح. وأفادت حركة أمل أن جلسة الغد هي مدخل لتصحيح الخلل في الوحدة الوطنية، مما يشير إلى احتمال حضور نواب الثنائي الشيعي (أمل وحزب الله) الجلسة.
جارٍ تحميل المزيد...