تراجع إنتاج التمور في شبوة اليمنية بسبب التحديات الاقتصادية
منذ ساعتين
13
يشهد إنتاج التمور في محافظة شبوة اليمنية تراجعاً ملحوظاً هذا العام مقارنة بالسنوات السابقة، وذلك نتيجة لضعف الإقبال الشرائي وارتفاع تكاليف الإنتاج. وأشار البائعون في أسواق شبوة إلى أن حركة البيع أصبحت بطيئة، حيث تستغرق عملية بيع كميات محدودة من التمور أياماً بدلاً من ساعات كما كان الحال في المواسم السابقة.
وتنتج شبوة أكثر من 30 نوعاً من التمور بكمية سنوية تصل إلى 7000 طن، يستهلك المزارعون منها أكثر من 80%. كما أوضح التقرير أن المحافظة تضم حوالي نصف مليون نخلة، نصفها فقط مثمر، بينما يعاني النصف الآخر من الإهمال.
ويواجه مزارعو النخيل تحديات متعددة تشمل ارتفاع تكاليف العمالة، وانتشار الآفات، وضعف الدعم الحكومي، وتراجع الاهتمام بسبب انخفاض العائد المادي.
وتنتج شبوة أكثر من 30 نوعاً من التمور بكمية سنوية تصل إلى 7000 طن، يستهلك المزارعون منها أكثر من 80%. كما أوضح التقرير أن المحافظة تضم حوالي نصف مليون نخلة، نصفها فقط مثمر، بينما يعاني النصف الآخر من الإهمال.
ويواجه مزارعو النخيل تحديات متعددة تشمل ارتفاع تكاليف العمالة، وانتشار الآفات، وضعف الدعم الحكومي، وتراجع الاهتمام بسبب انخفاض العائد المادي.