تصنيف الإخوان: تهديد أيديولوجي في فرنسا وألمانيا وبريطانيا
منذ شهر
4
تواجه جماعة الإخوان المسلمين تدقيقًا متزايدًا في كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة. في ألمانيا، يدفع حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD) نحو حظر الجماعة، لكنه واجه صعوبات في الحصول على الدعم اللازم في البوندستغ.
بينما تكتفي ألمانيا حاليًا بمراقبة المنظمات التابعة للإخوان، تتعامل فرنسا مع الجماعة كتهديد أيديولوجي يتغلغل في المجتمع من خلال الجمعيات والمساجد والمدارس. اتخذت باريس إجراءات إدارية وأمنية، بما في ذلك تشديد الرقابة وإغلاق المواقع التي تنشر خطابًا معادياً للقيم الجمهورية.
في المملكة المتحدة، أثارت التحركات الأمريكية تجاه الإخوان نقاشًا حول نفوذ الجماعة، على الرغم من أن مراجعة حكومية سابقة عام 2015 خلصت إلى أن أيديولوجية الإخوان قد تهدد القيم الديمقراطية. يضغط زعيم حزب الإصلاح نايجر فراج على حكومة ستارمر لتغيير موقفها المستمر منذ عهد المحافظين.
بينما تكتفي ألمانيا حاليًا بمراقبة المنظمات التابعة للإخوان، تتعامل فرنسا مع الجماعة كتهديد أيديولوجي يتغلغل في المجتمع من خلال الجمعيات والمساجد والمدارس. اتخذت باريس إجراءات إدارية وأمنية، بما في ذلك تشديد الرقابة وإغلاق المواقع التي تنشر خطابًا معادياً للقيم الجمهورية.
في المملكة المتحدة، أثارت التحركات الأمريكية تجاه الإخوان نقاشًا حول نفوذ الجماعة، على الرغم من أن مراجعة حكومية سابقة عام 2015 خلصت إلى أن أيديولوجية الإخوان قد تهدد القيم الديمقراطية. يضغط زعيم حزب الإصلاح نايجر فراج على حكومة ستارمر لتغيير موقفها المستمر منذ عهد المحافظين.