استثمارات سعودية تقود تحولاً اقتصادياً في سوريا

منذ شهرين 41
يشير النص إلى قيادة المملكة العربية السعودية لـ ثورة في الاقتصاد السوري، ويشدد على تمسكها بوحدة سوريا واعترافها بالحكومة السورية الحالية كممثل شرعي وحيد. ويُعزى هذا الدعم إلى رغبة المملكة في دفع الاستثمارات العربية والإقليمية والدولية في سوريا، وتجاوز رؤية 2030 حدودها لتشمل المنطقة بأكملها.

كما يوضح النص أن القيادة السورية الجديدة تواجه تحديات كبيرة في تأمين بيئة استثمارية جاذبة، تتطلب تحديثات تشريعية وقانونية، وتعزيز الأمن، وربما التوصل إلى اتفاقيات مع إسرائيل برعاية أمريكية لوقف التمدد الإسرائيلي في الأراضي السورية.