متحف النخيل: ذاكرة حضرموت في مواجهة النسيان
منذ 3 ساعات
1
يُسلط الفيديو الضوء على قصة هادي كرامة بزعل، وهو رجل من سيئون في حضرموت، قام بتحويل منزله إلى متحف خاص يُعرف باسم متحف النخيل. يضم المتحف، الذي بدأ بقطعة واحدة قبل 30 عامًا، مئات القطع النادرة من التراث الحضرموتي، بما في ذلك الأدوات التقليدية، والعملات، والوثائق، والملابس، والأسلحة.
يهدف هادي من خلال هذا المتحف المجاني للجمهور إلى الحفاظ على الهوية والتراث الحضرمي في وجه العولمة، ونشر الوعي بأهمية الماضي للأجيال القادمة.
يهدف هادي من خلال هذا المتحف المجاني للجمهور إلى الحفاظ على الهوية والتراث الحضرمي في وجه العولمة، ونشر الوعي بأهمية الماضي للأجيال القادمة.