ضعف الدراما اليمنية: نقص الكتابة والاعتماد على النماذج الخارجية

يناقش الفيديو مشكلة ضعف الإنتاج الدرامي في اليمن، ويشدد أن السبب الرئيسي يكمن في نقص الكتاب والسيناريست المهرة. وأشار المتحدث إلى أن الأعمال الدرامية اليمنية الحالية لا ترتقي إلى المستوى المطلوب، واصفاً إياها بالتجارب غير الناجحة.

كما لفت إلى وجود نقص في جميع العناصر الدرامية، لكن النقص الأكبر يظل في الكتابة، مع ظهور كتاب جدد يفتقرون للنضج والخبرة. وأفاد الفيديو على غنى اليمن بالقصص والحوادث التاريخية التي يمكن تحويلها إلى أعمال درامية ناجحة، مستشهداً بقصص وحكايات مثل حكايات علي بن زايد وأبو زيد الهلالي.

وأضاف أن هناك اهتماماً متزايداً من الجمهور اليمني بالمسلسلات المحلية التي تعكس الأحداث اليمنية، مع ملاحظة أن بعض الكتاب يعتمدون على نماذج درامية خارجية مثل المسلسلات التركية والمصرية والسورية.