فرنسا تقود الدبلوماسية الأوكرانية وتواجه خلافات مع واشنطن

منذ يومين 3
في عام 2025، أصبحت فرنسا مركزًا رئيسيًا في الملف الأوكراني، وشهدت خلافات هادئة مع الولايات المتحدة حول كيفية تمويل جهود إعادة الإعمار. بدأت المبادرة في لندن، لكن باريس سرعان ما تولت القيادة من خلال قمم واجتماعات لرؤساء الأركان لصياغة ضمانات أمنية لأوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا.

تم طرح فكرة قوة طمأنة متعددة الجنسيات بقيادة مشتركة في باريس. بالإضافة إلى ذلك، استقبلت فرنسا وفودًا من قادة أوروبيين وممثلي الناتو ومسؤولين أوكرانيين.

برزت قضية الأصول الروسية المجمدة في المصارف الأوروبية، حيث تدفع الولايات المتحدة نحو استخدامها في خطة استثمارية، بينما تضع فرنسا خطوطًا حمراء لمنع المصادرة الكاملة أو ترتيبات تثقل كاهل أوروبا بالمخاطر القانونية والمالية.