تمويل الأمم المتحدة للحوثيين وتأثيره على الوضع الإنساني في اليمن

يتناول الفيديو اتهامات بتقديم الأمم المتحدة تمويلاً ودعماً فنياً للحوثيين في مجال نزع الألغام، معتبراً أن هذه الخطوة تمنح الجماعة شرعية واعترافاً بها. ويشير النص إلى أن المتفاوضين اليمنيين هم من قبلوا بشروط الاتفاقية التي سمحت بذلك، وكان عليهم وضع خطة لـقلب الطاولة خلال عام واحد.

كما يربط الفيديو بين اتفاقية استكهولم والمعاناة الإنسانية في مناطق مثل حيس والمخا وموزع والوازعية، حيث يعاني الأطفال والنساء والرجال من سوء التغذية وعدم القدرة على الوصول إلى الخدمات الأساسية، ويشدد أن الفجوة التمويلية تساهم في تفاقم الوضع.