احتجاجات واسعة في فرنسا وأزمة سياسية متصاعدة
منذ ساعتين
1
شهدت فرنسا احتجاجات واسعة النطاق ضد سياسات التقشف الحكومية، شارك فيها ما لا يقل عن 175 ألف شخص وأسفرت عن اعتقال 500 آخرين، بالتزامن مع تولي سيباستيان لوكورنو منصب رئيس الوزراء خلفًا لفرانسوا بيرو الذي أُسقط في تصويت برلماني. وتأتي هذه التطورات في خضم أزمة سياسية حادة، مع مخاوف بشأن الميزانية العامة للبلاد وتداعياتها على الاتحاد الأوروبي، حيث وضعت سبع دول أوروبية تحت الرقابة المالية.
ووفقًا لمدير مكتب العربية في فرنسا، حسين قنيبر، فإن تعيين لوكورنو يمثل محاولة من الرئيس ماكرون لتعزيز سلطته، في ظل فقدان التحالف الرئاسي للأغلبية البرلمانية.
ووفقًا لمدير مكتب العربية في فرنسا، حسين قنيبر، فإن تعيين لوكورنو يمثل محاولة من الرئيس ماكرون لتعزيز سلطته، في ظل فقدان التحالف الرئاسي للأغلبية البرلمانية.