ضعف تبادل المعلومات يعيق جهود الأمن اليمني، وفقاً للمحلل العسكري

أشار المحلل العسكري علي الذهب إلى وجود ضعف في تبادل المعلومات بين فريق الخبراء الأمميين ودول أعضاء في مجلس الأمن، خاصةً تلك المنخرطة في الصراع اليمني أو ذات النفوذ البحري في المنطقة. وأضاف أن القصور يمتد ليشمل التنسيق المحلي بين وحدات الأمن اليمني، مع وجود عدم توحد في مصدر القرار والعمليات.

كما لفت إلى دور الولايات المتحدة وبريطانيا والقوات البحرية العالمية (القوة 153 و 52) في جهود الأمن البحري، بالإضافة إلى جهود البحرية الباكستانية في اعتراض الشحنات. وأشار إلى ضعف في قدرات القوات اليمنية البحرية في بعض المناطق باستثناء المنطقة الممتدة من باب المندب حتى جنوب الحديدة.